يتولى الإشراف على الأيتام من أبناء المسلمين، من الصغر إلى الكبر، وتوجيههم إلى الدراسة ومواصلتها، وإشعارهم بأنهم ليسوا فئة منعزلة عن المجتمع، بل هم ثروة هائلة، يمكن الاستفادة منهم، ولهم القدرة على تولي المناصب القيادة في المستقبل إذا تم استثمارهم ورعايتهم. لذا يتم من خلاله البحث عن المتبرعين لكفالتهم، من مرحلة الروضة إلى الدراسات العليا بتخصصات مختلفة.